Sunday, March 27 2022
مشروع ضخم سيوفر "وجهاً عصرياً جديداً" للعاصمة التونسية ، حسب رئيس مجلس إدارة بوخاطر
أعلنت مجموعة بوخاطر ، ومقرها الإمارات العربية المتحدة ، عن إعادة إطلاق مشروعها الضخم في مدينة تونس الرياضية ، والذي سيتم تشييده على مساحة 250 هكتارًا في العاصمة التونسية.
جاء هذا الإعلان في مؤتمر صحفي عقده صلاح بوخاطر ، رئيس مجلس إدارة الشركة التي تتخذ من الشارقة مقراً لها ، وعفيف بجاوي ، الرئيس التنفيذي للشركة التونسية التابعة للمجموعة.
وقالت الشركة إن المشروع سيقام على شواطئ بحيرة تونس وسيشمل ملعبًا وأربع أكاديميات رياضية وملعب جولف من تسعة حفر وستة فنادق وحديقة بمساحة 20 هكتارًا مع ممرات للمشاة ومجمع سكني ومركز تجاري. ومنطقة أعمال وكورنيش بطول 3 كيلومترات مع مرافق ترفيهية ورياضات مائية.
شركة بوخاطر الإماراتية تعيد إطلاق مشروع مدينة تونس الرياضية الضخم
مشروع ضخم سيوفر "وجهاً عصرياً جديداً" للعاصمة التونسية ، حسب رئيس مجلس إدارة بوخاطر
أعلنت مجموعة بوخاطر ، ومقرها الإمارات العربية المتحدة ، عن إعادة إطلاق مشروعها الضخم في مدينة تونس الرياضية ، والذي سيتم تشييده على مساحة 250 هكتارًا في العاصمة التونسية.
جاء هذا الإعلان في مؤتمر صحفي عقده صلاح بوخاطر ، رئيس مجلس إدارة الشركة التي تتخذ من الشارقة مقراً لها ، وعفيف بجاوي ، الرئيس التنفيذي للشركة التونسية التابعة للمجموعة.
وقالت الشركة إن المشروع سيقام على شواطئ بحيرة تونس وسيشمل ملعبًا وأربع أكاديميات رياضية وملعب جولف من تسعة حفر وستة فنادق وحديقة بمساحة 20 هكتارًا مع ممرات للمشاة ومجمع سكني ومركز تجاري. ومنطقة أعمال وكورنيش بطول 3 كيلومترات مع مرافق ترفيهية ورياضات مائية.
وقال بوخاطر إن المشروع الضخم سيوفر "وجهاً عصرياً جديداً" للعاصمة التونسية ، مضيفاً: "نحن سعداء بالدعم القوي الذي قدمته السلطات التونسية لإعطاء دفعة جديدة لمشروع مدينة تونس الرياضية ، التي تمثل أولوية قصوى. لنا.
"علامة الثقة هذه تعزز دافعنا وطموحنا لتونس".
وأضاف البجاوي: "بالإضافة إلى رسالتها البيئية متعددة الأبعاد ، ستوفر مدينة تونس الرياضية عشرات الآلاف من الوظائف المباشرة وغير المباشرة وإيرادات إضافية كبيرة للبلديات المعنية.
سيتمكن المستثمرون الأجانب المحتملون أيضًا من التمتع بمجموعة واسعة من الفوائد ، والتي ستعطي دفعة كبيرة لالتزاماتهم في تونس ".
تأسست مجموعة بوخاطر عام 1974 ، وتعمل في 14 دولة حول العالم وتوظف أكثر من 5000 شخص.
تم الإبلاغ عن أن المرحلة الأولى من المشروع من المقرر أن تكون جاهزة بحلول عام 2026 ، مع اكتمال المشروع بأكمله في عام 2031.
وبحسب التقارير ، فقد توقف المشروع الضخم لمدة 15 عامًا بسبب الأزمة المالية العالمية لعام 2008 ، واحتجاجات الربيع العربي في تونس عام 2011 ، وعدم الاستقرارالسياسي والاقتصادي في البلاد.
